بين مسرحية (ام الزين) وعرض (شدوا الظعاين) 30 سنة لم يغادر فيها عبد الرحمن المناعي منازله القديمة وكأنما ارتحل الناس جنوبا وظل المناعي شماليا ! وكلما قرر الناس شد الرواحل دخولا الى عصر أو نفق آخر أخرج المناعي من جعبته عملا مسرحيا !
أنقل الى مدونتي مقالة الزميل لحدان المهندي الذي سجل موقفا شريفا بتضامنه مع حجز روايتي العريضة . لم يطلع الاخ الكاتب على الرواية لكنه عبر عن مبدأ راسخ ومكين في عالم الثقافة الحر وهو حرية التعبير الصحفي والادبي للكتاب .